How أساليب الإقناع الخمسة can Save You Time, Stress, and Money.

تلعب أساليب الإقناع الخمسة دورًا مهمًا في علم النفس، حيث يمكن استخدامها لفهم كيفية تفكير الناس واتخاذ القرارات.

كأن يحاول رئيس شركة مثلًا إقناع عماله بفض اعتصامهم،أو التراجع عن موقف اعتراضي معين، وتهديدهم بالفصل أو خصم الراتب أو استخدام أساليب قد تجبر الطرف الآهر على التنازل

هذا الأسلوب يعمل على تحفيز الآخرين وإثارة رغبتهم في إثبات أنفسهم والفوز في تحدي ما، مما يجعلهم يتبنون الموقف المطروح بشكل أكبر.

اشرح بوضوح كيف ستعود الفكرة بالنفع على الشخص الآخر أو المجموعة مما يعزز من احتمالية القبول.

لاستخدام عناصر الإقناع والتأثير لتصبح مؤثرًا يمكنك اتباع الخطوات التالية:

وهذه الأداة الَّتي تخاطب الجزء اللَّاواعي من الشَّخص المقابل، حيث يحدث الإقناع كلُّه على مستوى المشاعر والأفكار المخزَّنة في اللَّاوعي، وهنا يلجأ الشَّخص المفاوِض إلى التعاطف التكتيكي مع الطَّرف الآخر من خلال محاولة فهم مشاعره وطريقة رؤيته للموضوع المطروح، وذلك عبر إعطائه الفرصة لكي يتكلَّم عن نفسه، ومن ثمَّ العمل على تسمية مشاعره، كأن يقول الشَّخص المفاوض للشَّخص الآخر الغاضب: "يبدو أنَّ هذا الأمر لا يُرِيحك ويمنحك الكثير من المشاعر المضطربة"؛ ومن ثمَّ يصمت لكي يترك المجال له بالتعبير عن نفسه، فيشعر الطَّرف الآخر من خلال هذه الطَّريقة بالهدوء أكثر وبأنَّه أقرب إلى الشَّخص المفاوض، وبأنَّه تحرر وفكَّك ما به من مشاعر سلبيَّة.

على سبيل المثال: إن رغبت فتاة في إقناع خطيبها بالإقلاع عن التدخين، تستطيع أن تقول له: "هل تعلم أنَّ الإقلاع الامارات عن التدخين يمثِّل أكبر تحدٍّ لشباب اليوم؟ ولكن من الهام جداً النَّجاح في هذا التَّحدي"، وأن تكون الفكرة مفاجئة؛ كأن تقول لأحدهم: "أتعلم أنَّ صديقك صلاح قد شخَّص له الطَّبيب إصابته بسرطان الرِّئة من جرَّاء التدخين الشَّره؟"، وأن تكون فكرة صادقة؛ أي نابعة من القلب، وتصب في مصلحة الطَّرف الآخر.

اختبار شخصية.. اعرف نفسك.. اكتشف قدراتك”: رحلة في عالم الاختبارات

زوجي يعايرني بخيانتي القديمة منذ أربعين سنة نور ماذا أفعل مع زوجي الذي ينتقدني من كل شيء؟ كيف أتعامل مع الزوج الذي يراسل بنات من أول يوم زواج احجز استشارة اونلاين

استخدم أسلوب رفع الطلب، حتى يُسمح لك بتقديم التنازلات، فتصل إلى ما تريده، مثلما يفعل معك البائع وهو رفع سعر القطعة التي تود شراؤها.

اجعل حديثك أو منتجك يشبه الشخص الآخر، مما يشعره بالألفة تجاهه، فيستجيب لما تطلبه على الفور.

معرفة احتياجات وآراء ومخاوف الجمهور المستهدف يساعد في تكييف الرسالة بطريقة مناسبة.

اترك حرية الاختيار للآخر، وأشكره مقدمًا إذا اختار الشيء الذي توده أنت، فحتمًا أنه سيفعل ما تريد لأنك لم تجبره من البداية على فعل شيء.

يتم استخدامها عندما يرفض المستقبل كلام المصدر، فيبدأ المصدر بتقديم عرض مميز من أجل الوصول لوجهة نظر محايدة.